نتائج البحث: الحضارات القديمة
هل يمكن لحشرةٍ صغيرة أن تشكّل حضارة؟ وهل نعدُّ النحلة جديرة بهذه المسؤولية التاريخية لتحمل على عاتقها مثل تلك المهمة المتعاقبة، من دون أن تتأخر في رفد الأجيال بثقافة الرحيق والعسل وأسطورته الباقية حتى هذا اليوم؟
كيف تطوّرَ الكتاب إلى شكله الحالي؟ كيف تطوّرت المكتبات وفهارسها؟ ما دور الصراعات الأيديولوجية في صناعة الكتاب والمكتبة؟ ما الذي حدث لكتب ومخطوطات وألواح طينية وشمعية ومكتبات كثيرة لا نعرف عنها أي شيء؟
وأنت تتجوّل في خانِها القديم... خارجًا منه نحوَ دوّار الشهداء... مارًّا بِالمصابِن (مصْبنة طوقان وغيرها)... والجًا البوابة الواسعة لِمطعم "شرف"، صانعًا بنفسك (ساندويشة) الفلافل التي تضيف إليها ما تختار من المقبّلات، هل سألت نفسك: ما الذي تريده من نابلس؟
يقوم داغ تانبرغ في كتابه "سياسة القمع في ظل الحكم السلطوي: رسوخ العرش الحديدي" (الشبكة العربية للأبحاث والنشر، ترجمة عبيدة عامر، بيروت، 2024) بتقديم دراسة علمية أكاديمية حول القمع السياسي، مدعومة بالتحليل الكمي والإحصاءات والبيانات والأرقام والجداول.
كان الغرض الملكي باستدعاء تابوتي والاعتراف بقدرتها على بث رائحة طيبة، بدل النتانة الفائضة في المدينة، هو "الحفاظ على جثث الملوك والنبلاء المتوفين لعدة أسابيع حتى تظل الرائحة محتملة حتى نهاية الطقوس الجنائزية الطويلة والمتقنة".
تشاو تينغيانغ (Zhao Tingyang) فيلسوف صيني متميز ومفكر بارز. في آب/ أغسطس 2023 أجرى ساري حنفي، أستاذ علم الاجتماع في الجامعة الأميركية في بيروت، والرئيس السابق للجمعية الدولية لعلم الاجتماع، معه هذه المقابلة.
شُغفتُ أيما شغف في أحد أشواط حياتي بالأساطير الإغريقية، وبالمسرح اليوناني، وتملكتْ خيالي حكاية أوديسيوس (أوليس) المسطورة في ملحمة الأوديسا لهوميروس، والتي وجدتُ فيها تكثيفًا لمأساة الوجود الانساني الفردي، ثم انصرفتُ إلى قراءة أشهر المسرحيات بمتعة فائقة.
صدرت مؤخرًا عن دار ضمّة للنشر بالجزائر ودار ميسكلياني بتونس رواية "الفسيفسائي" للكاتب المغربي عيسى ناصري. استعار الكاتب فيها أدوات المخرج وعدسة المصور وكاتب السيناريو الضليع. ومن أجل التقرب أكثر من الرواية وعوالم كاتبها كان هذا الحوار.
تظهر وتغيب شخصية المتسوّل في الآداب والفنون والعلوم الاجتماعية والفلسفية والأخلاقية، لكن معانيها كامنة في كلّ واحد منّا، فهناك من يتسوّل الحبّ ليسامح. وهناك من يتسوّل الحقد ليثأر. وهناك من يتسوّل وطنًا بعدما أضناه اللجوء والهجرة.
يقدّم الشاعر الفلسطيني الأردنيّ علي العامريّ في كتابه "فلسطينياذا" سرديةً شعرية ملحميّة، موضوعها: فلسطينُ الحكاية، والتاريخ، والنكبة، والحاضر، والوطن، والمنفى، وأبطالها: أصحابُ الأرض، من منفيّين وشهداء، وفدائييّن، وأجيال تتوارث الحكايات والوصايا، وأحداثها: شتاتٌ ومنفى، وحروب، وتوريثُ حقٍّ وذاكرةٍ.